من مفضلتي (بوابة مصادر التعلم)

موقع بوابة مصادر التعلم
موقع جميل ثري بالعديد من المواضيع التي تهم أخصائي مصادر التعلم
يحتوي الموقع على أقسام منوعة تحتوي على :
- الملفات المجانية
- ركن الفلاشات
- مكتبة الصوتيات
_ مكتبة الكتب
_ التعليم الإلكتروني
وأقسام أخرى منوعة تجدها عند زيارتك لموقع بوابة مصادر التعلم

تعليقات

إرسال تعليق

نجدد الترحيب بك في مدونة مراكز مصادر التعلم
إذا كان لديك أي تعليق على الرسالة السابقة الرجاء المشاركة

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

الخدمات التي يقدمها مركز مصادر التعلم

من الخدمات التي يقدمها مركز مصادر التعلم :- الإستعارة في مركز مصادر التعلم : تنقسم الإستعارة إلى : - إستعارة داخلية : وهي إستخدام المواد ومصادر التعلم داخل المركز والمدرسة . - إستعارة خارجية : وهي إستخدام المواد والمصادر خارج المدرسة . الإستعارة خاصة بمعلمي وتلاميذ المدرسة . يسمح بإستعارة الكتب لمدة أسبوع قابل للتجديد . يسمح بإستعارة المواد السمعية البصرية في داخل المدرسة على أن تعاد للمركز قبل نهاية اليوم الدراسي . وهي من الخدمات الهامة التي يقدمها مركز مصادر التعلم للمجتمع المدرسي وتعتبر من المؤشرات الهامة عن نشاط المركز وقدرته على التواصل مع المستفيدين ، ومعرفة مدى قدرة المركز على تقديم الخدمات المتميزة للمستفيدين . دور أخصائي مصادر التعلم في الإعارة :- - إعادة المواد للمستفيدين . - تجديد الإعارة . - حجز الكتب والمواد . - متابعة الكتب المتأخرة . - متابعة الكتب والمواد التالفة والفاقدة . - إعداد إحصائيات الإعارة من المركز . - تنظيم الإعارة المتبادلة بين المراكز والمكتبات . الخدمة المرجعية ...
قراءة المزيد

يوم المكتبة العربية (العاشر من مارس)

ما أحوجنا إلى المكتبة وإلى القراءة وما أحوجنا إلى مصالحة مع الكتاب. أزمة القراءة في مجتمعاتنا هي أزمة بكل المقاييس. وهي أزمة بكل المعايير الممكنة. لا يرى بيننا قارئ في مكان إنتظار إلا نادرا، ولا يرى بيننا شغوف بمطالعة الكتب وما استجد منها إلا قليلا. الكتاب كما قال صاحب البيان والتبيين أنيس الوحدة وهو خير جليس وخير مؤنس لمن لا يجد مؤنسا. والكتاب أبلغ البلغاء وأقدر الناطقين على تبيان المقاصد والأغراض. وبرغم كل هذا خلت المكتبات عندنا من القراء إلا قليلا. فما عاد الناس يطربون لما قال الكتاب في كتبهم أدبية كانت أم علمية أم اقتصادية. لقد انشغل الناس عن الكتب انشغالهم عن دورها ونواديها. فما جاد الزمان الحالي بمثل ما جادت به أزمنة ابن شداد وابن خلدون والشنفرى وبما نثرت به من در أزمنة الجاحظ والمنفلوطي وابن رشد والخوارزمي وابن الفارض وأحمد شوقي. لقد ضن زماننا بأمثال الفارابي والرازي وابن المقفع وغيرهم. وما أصبحنا نسمع في نوادينا عن مؤلف بارع براعة هؤلاء كل في اختصاصه. بل إن كثيرا من أسماء هؤلاء لا يكاد يعرفها أبناء العربية ولا يستسيغونها! لا تمر بمقهى إلا وجدتها غاصة مليئة بالمرتادين، ولا تمر ب...
قراءة المزيد