المشاركات

عرض المشاركات من نوفمبر, ٢٠١١

تصاميم لمركز مصادر التعلم

صورة
           مراكز مصادر التعلم بمدراسنا بحاجة إلى تجويد جميع نشاطاتها وفعالياتها وجوانبها التقنية والمعرفية، ليسمو محققاً أهدافه ولا يتأتى ذلك إلا باللمسات الإبداعية وحسن الترتيب والتنظيم، ليعطينا قيمة مضافة لعملية التعليم والتعلم في مقابل القيمة المادية التي تم صرفها لإنشاء هذه المراكز، والتي إن أحسن تفعيلها والإستفادة منها  كانت أحد اللبنات الأساسية لرفد المعرفة وتطوير جوانبها لنكون منتجين لها لا مكتفين بإستهلاكها..        ومن هذه الجوانب الإبداعية اللمسات المميزة بجوانب وأركان مراكز مصادر التعلم واللوحات الإعلانية والتي تتنوع كيفيتها على مدى قدرة وإبداع أخصائي مركز مصادر التعلم على إبراز فعاليات المركز والتوعية بالتقنية وبالجوانب المعرفية المختلفة، ونستعرض لكم اليوم بعض هذه اللمسات من إعداد أخصائية مصادر التعلم أ.عائشة المجرفية بمدرسة الحيال للتعليم الأساسي بمحافظة الظاهرة..         ..  ..  ..  ..  .. .. .. .. .. ...

سنُعيد فتحها.....أليس كذلك!

صورة
لربما لم نصدق المشهد لولا رأينا بأم أعيننا بأنه تم إغلاق مجموعة من المكتبات في عاصمة الثقافة العربية لعام 2006،   ولربما هناك هدف نجهله نحن البعيدون عن سياسة تلك المؤسسات والجهات التي قامت بذلك الفعل، ولكن ما نعلمه حقا بأن هناك ردود أفعال متباينة من ركب المثقفين والأدباء والباحثين والمكتبيين بوجه خاص، ردود أفعال تجعلنا نكون راضين عما حدث نوعا ما، لأنه دفع بأقلام الكُتَاب   للكتابة عن ذلك الحدث، ولفت أنظار القُراء، فأثار هرمون التفكير والحوار لدى أمة إقرأ، مما جعلنا سعداء ونحن نسمع ونقرأ تلك البدائل والأفكار بل والمشاريع الرائدة التي   تُنبئ بقدرتنا وكفائتنا على بناء أسس ثقافية متينة في مجتمعنا العماني.